اَوَلَمْ يَنْظُرُوا فٖى مَلَكوُتِ السَّمٰوَاتِ وَ الْاَرْضِ ۞ اَفَلَمْ يَنْظُرُٓوا اِلَى السَّمَٓاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا ۞ اَوَلَمْ يَرَ الَّذٖينَ كَفَرُوا اَنَّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا gibi beyanatıyla o dünyaya şeffafiyet verir ve bulanmasını izale eder, اَللّٰهُ نُورُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ ۞ وَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَا اِلَّا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ gibi nur-efşan neyyiratıyla camid dünyayı eritir,
اِذَا السَّمَٓاءُ انْفَطَرَتْ ve اِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ ve اِذَا السَّمَٓاءُ انْشَقَّتْ ۞ وَنُفِخَ فِى الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِى السَّمٰوَاتِ وَمَنْ فِى الْاَرْضِ اِلَّا مَنْ شَاءَ اللّٰهُ mevt-âlûd tabirleriyle dünyanın ebediyet-i mevhumesini parça parça eder, يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِى الْاَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَٓاءِ وَمَا يَعْرُجُ فٖيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ اَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيرٌ ۞ الْحَمْدُ لِلّٰهِ سَيُرٖيكُمْ اٰيَاتِهٖ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ gök gürlemesi gibi sayhalarıyla tabiat fikrini tevlid eden gafleti dağıtır.